التليفونات المحموله اصبحت في يد الجميع, الكبير و الصغير, و اصبحت الأسواق مليئه بأنواع كثيره من التليفونات و منها التليفونات التي تباع في شوارع مصر في ميدان رمسيس علي سبيل المثال, و بالمثل في ميادين و اماكن اخرى كثيره في الوطن العربي.
فتجد شخص صيني ينادي علي موبيلات للبيع و تراها موبيلات تبدو في غايه الجمال و الروعه, و لكن نحن اليوم بصدد تقديم طريقه لمعرفه مكان صناعه او تجميع الموبيل.
كل تليفون يحمل شريحه يحتوي علي ما يسمى IMEI و هي اختصار لـ International Mobile Equipment Identity و هي تمثل الهويه العالميه لكل موبيل يحمل شريحه واحده, بمعني اذا كان لديك تليفون يعمل علي شريحتين, فمعني ذلك ان هناك 2 IMEI في هذا التليفون.
و من خلال الـ IMEI نستطيع معرفه مكان صناعه الموبيل و بالتحديد نحن نتحدث عن الموبيلات النوكيا و ربما تنجح الطريقه مع الموبيلات الأخرى.
اكتب علي موبيلك الرقم التالي #06#* سيظهر لك رقم طويل, هل تعلم كم رقم هم؟ لا تتعب نفسك انهم 15 رقم.
كل ما يهمنا من الـ 15 رقم هو الرقم رقم 7 و 8 فقط لا غير.
فتجد شخص صيني ينادي علي موبيلات للبيع و تراها موبيلات تبدو في غايه الجمال و الروعه, و لكن نحن اليوم بصدد تقديم طريقه لمعرفه مكان صناعه او تجميع الموبيل.
كل تليفون يحمل شريحه يحتوي علي ما يسمى IMEI و هي اختصار لـ International Mobile Equipment Identity و هي تمثل الهويه العالميه لكل موبيل يحمل شريحه واحده, بمعني اذا كان لديك تليفون يعمل علي شريحتين, فمعني ذلك ان هناك 2 IMEI في هذا التليفون.
و من خلال الـ IMEI نستطيع معرفه مكان صناعه الموبيل و بالتحديد نحن نتحدث عن الموبيلات النوكيا و ربما تنجح الطريقه مع الموبيلات الأخرى.
اكتب علي موبيلك الرقم التالي #06#* سيظهر لك رقم طويل, هل تعلم كم رقم هم؟ لا تتعب نفسك انهم 15 رقم.
كل ما يهمنا من الـ 15 رقم هو الرقم رقم 7 و 8 فقط لا غير.
- اذا كان الرقم 02 او 20 فاعلم ان هذا التليفون تم تجميعه في الامارات العربيه المتحده اي انه ليس بكفاءه عاليه.
- اذا كان الرقم 08 او 80 قتم صناعه هذا التليفون في المانيا و الذي يعد شئ جيد.
- و اذا كان الرقم 01 او10 فهذا يعني ان هذا التليفون تم صناعته في فيلندا و هو اصلي.
- و اذا كان 00 فهذا يعني انه افضل منتج علي الاطلاق و نصنع في مصانع نوكيا الأصليه.
- و اخيرا اذا كان الرقم 13 فهذا يعني انه تم صناعته في ازربيجان و سيئ للغايه و قد يضّر صحتك.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اضف تعليقك