هل يمكن ان تتصور شكل العالم بدون الشمس؟ الشمس ليس مجرد مصدر اضاءه فقط, و لكنها مصدر طاقه رائع كذلك, اليوم سنتطرق الي كيفيه عمل الواح الطاقه الشمسيه.
يتكون هذا اللوح من عده عناصر, فكرته عملها تحويل الفوتون (الضوء) الي اليكترون, و لكن كيف يتم ذلك؟
اللوح يحتوى علي مجموعه من الخلايا المتصله كهرئبيا, كل مجموعه من تلك الخلايا يسمى اطار, تلك الخلايا تحتوى علي اشباه موصلات تقوم بتحويل الفوتون (الضوء) الي اليكترون (تيار كهربائي) من خلال تكنولوجيا الـ N-tpe و P-type.
و بذلك تتحول الطاقه الشمسيه الي كهرباء, ثم تنتقل هذه الكهرباء الي لوحه تحكم في ذرات اليكترون التي حصلنا عليها من خلال اشباه الموصلات و التي بدورها تنظم اسلوب سيران التيار الي الات الكهربائيه, فاذا كان ذلك الجهاز الكهربائي يعمل بالتيار المستمر, فلاحاجه الي محولات و يتم اخد مصدر الطاقه للاله الكهربائيه من لوحه التحكم مباشره.
و لكن (كما هو حال معظم الات الكهربائيه) اذا كنت تحتاج الي تيار متردد, فانت في حاجه الي اسلوب لتحويل الطاقه المتواجده في لوحه التحكم الي تيار متردد, حيث يتم ذلك من خلال شحن بطاريات, و ثم نقلها تيارها علي محول يقوم بتحويلها الي تيار متردد و من ثم يمكن استخدامها في اي اله كهربائيه تعمل بالتيار المتردد.
يتكون هذا اللوح من عده عناصر, فكرته عملها تحويل الفوتون (الضوء) الي اليكترون, و لكن كيف يتم ذلك؟
اللوح يحتوى علي مجموعه من الخلايا المتصله كهرئبيا, كل مجموعه من تلك الخلايا يسمى اطار, تلك الخلايا تحتوى علي اشباه موصلات تقوم بتحويل الفوتون (الضوء) الي اليكترون (تيار كهربائي) من خلال تكنولوجيا الـ N-tpe و P-type.
و بذلك تتحول الطاقه الشمسيه الي كهرباء, ثم تنتقل هذه الكهرباء الي لوحه تحكم في ذرات اليكترون التي حصلنا عليها من خلال اشباه الموصلات و التي بدورها تنظم اسلوب سيران التيار الي الات الكهربائيه, فاذا كان ذلك الجهاز الكهربائي يعمل بالتيار المستمر, فلاحاجه الي محولات و يتم اخد مصدر الطاقه للاله الكهربائيه من لوحه التحكم مباشره.
و لكن (كما هو حال معظم الات الكهربائيه) اذا كنت تحتاج الي تيار متردد, فانت في حاجه الي اسلوب لتحويل الطاقه المتواجده في لوحه التحكم الي تيار متردد, حيث يتم ذلك من خلال شحن بطاريات, و ثم نقلها تيارها علي محول يقوم بتحويلها الي تيار متردد و من ثم يمكن استخدامها في اي اله كهربائيه تعمل بالتيار المتردد.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اضف تعليقك